فلفظ السماء و السموات ورد في القرآن 310 مرة.
في بداية القرن الحادي عشر، التقى عدة علماء هنود آمنوا بنظرية مركزية الشمس.
Wiet, V.
الفكر العلمي والثقافة الإسلامية.
ومن أعمال فلكيِّي مدرسة بغداد - كذلك - التقاويمُ لأمكنة الكواكب السيَّارة، وتعيينهم بالضبط مبادرة الاعتدالين.
فعلى سبيل المثال أثرت نظرية الأشاعرة على 1149-1209 فرفض نظرية أَرسطو في وبدلا من ذلك اقترح يشمل عددا لا يحصى من الأَكوان ، حيث أَن كل عالم من تلك العوالم أَكبر حجما أو كتلة من عالمنا وبه نفس ما يوجد على هذا الأَخير.