وبناء على تعريف أهل اللغة؛ فإن مدارها على هذه المعاني أن الصفة يدور معناها على نعت الشيء، وأمارته التي تميزه عن غيره، وذات هذا المعنى هو أصل التعريف الشرعي الذي هو: ما قام بالذات من المعاني والنعوت.
.
لقد دأب رسول الله صلى الله عليه وسلم على القول في دعائه: "أسألك اللهم بكل اسم هو لك، سميت به نفسك أو أنزلته في كتابك أو علمته أحدا من خلقك أو استأثرت به في علم الغيب عندك.