تنبيه:الضمير المستكن في نعبد ونستعين للقارئ ومن معه من الحفظة وحاضري صلاة الجماعة أو له ولسائر الموحدين أدرج عبادته في تضاعيف عبادتهم وخلط حاجته بحاجتهم لعل عبادته تقبل ببركة عبادتهم وحاجته يجاب إليها ببركة حاجتهم ولهذا شرعت الجماعة في الصلاة.
وعكسه : حتى إذا كنتم في الفلك وجرين بهم على ما يأتي.
بها قُرَّةُ أعينهم، وفيها مسرة قلوبهم، ومنها راحة أرواحهم.