مردود بأن الآية في لهو الحديث ، وقد فسّره تُرجمان القرآن — ابن عباس — بالغناء.
أقول : هذا من الأعاجيب! هنري فارمر، تاريخ الموسيقى العربية، ص 33.
لذلك اكتفى أغلبهم بمخاطبة قلوب الأمة- مَظِنَّة الإيمان والورع- بما قال الله ورسوله — صلى الله عليه وسلم- خوفا أن يكونوا ضحايا فتنة الاختلاف في أمر عزيز من أمور الدين، غلَّظ الله فيه الحكم، وسدَّ الرسول — صلى الله عليه وسلم — دونه أبواب الذرائع، حتى لا يكون مجالا للأهواء.