ج- وَأَنَّ الْقَرِيبَ أَوْلَى مِنَ الْأَجْنَبِيِّ بِتَغْسِيلِ الْمَيِّتِ، وَبِالْإِمَامَةِ فِي الصَّلَاةِ عَلَيْهِ، عَلَى تَفْصِيلٍ يُعْرَفُ فِي أَبْوَابِ الْجَنَائِزِ.
وهو عبارة عن مجموع رأس مال حقوق الملكية والعائدات المعاد استثمارها وغير ذلك من رأس المال طويل الأجل ورأس المال قصير الأجل، كما هو مبين في ميزان المدفوعات.
وَفِي كَثِيرٍ مِمَّا ذَكَرْنَاهُ خِلَافٌ بَيْنَ الْفُقَهَاءِ وَتَفْصِيلٌ وَاسْتِثْنَاءَاتٌ يُرْجَعُ لِمَعْرِفَتِهَا إِلَى بَابِ الْحَظْرِ وَالْإِبَاحَةِ مِنْ كُتُبِ الْحَنَفِيَّةِ، وَإِلَى أَوَائِلِ أَبْوَابِ النِّكَاحِ وَبَابِ سَتْرِ الْعَوْرَةِ مِنْ شُرُوطِ الصَّلَاةِ فِي كُتُبِ سَائِرِ الْمَذَاهِبِ.