حيث يساعد ترطيب الهواء على تخفيف المخاط والمساعدة في علاج الإحتقان الذي يؤثر على حاسة الشم.
إذا أصاب فيروس كورونا هذه الخلايا الداعمة، فإنها لن تستطيع توفير الدعم الهيكلي للخلايا العصبية الشمية، مما يؤدي بدروه إلى تلفها وبالتالي عدم قدرتها على نقل الروائح من الأنف إلى.
لعل هذه المعلومات ستطمئن سوبريدج وكانتر والملايين غيرهما حول العالم ممَّن أُصيبوا بفقدان حاسة الشمّ المرتبط بمرض كوفيد-19.