وقد جمعت رسائله في التفسير وطبعت ضمن مجموع مؤلفاته.
وبعد وفاة شيخه محمد عبده أنشأ مدرسة لتخريج الدعاة بعد إعانة مالية حصل عليها من الهند.
عبد الملك الدهيش سقط منها المقدمة وتفسير الفاتحة والبقرة وصدر آل عمران، وتفسير المائدة وأكثر تفسير الأنعام، ثمّ عثر المؤلف على الجزء الخاص بالمقدمة وتفسير الفاتحة والبقرة وصدر آل عمران، فأخرجه في مجلّد مفرد عام 1432 هـ.