وفي الباب عن ابن عباس كما عند البخاري، وعبد الله بن عمرو رضي الله عن الجميع.
{ وَعَلَى اللَّهِ قَصْدُ السَّبِيلِ وَمِنْهَا جَائِرٌ ۚ وَلَوْ شَاءَ لَهَدَاكُمْ أَجْمَعِينَ} ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ : أخرجه مسلم في كتاب الزهد من صحيحه 3004 ط.
فلا تزال الحملات الآثمة لمحاربة السنة النبوية على أشدِّها، فما من محفل أو مجتمع يراد به الطعن في السنة والتشكيك فيها إلا وتثار مسألة النهي عن كتابة الحديث النبوي، وأنه قد جاءت أحاديث صحيحة وآثار ثابتة تنهى كلها عن كتابة أحاديثه صلى الله عليه وسلم.