ارتشي كوفي - آرتشي ماونتباتن

كوفي ارتشي ارتشي

كوفي ارتشي أبو زيد

كوفي ارتشي سير أعلام

كوفي ارتشي هدف خلیج

كوفي ارتشي سلفي ها؛

كوفي ارتشي دست نوشته

كوفي ارتشي أبو زيد

كوفي ارتشي أبو زيد

أتش كي كوفي هاوس (الأسعار + المنيو + الموقع )

كوفي ارتشي نماز جمعه

كوفي ارتشي farhangnet

ومن كلامه رضي الله عنه: من أراد أن يسلم له دينه ويستريح بدنه ويقل غمه من سماع الكلام الذي يغمه فليعتزل الناس لأن هذا زمان عزلة ووحدة وكان يقول: أقوى القوة أن تغلب نفسك ومن عجز عن أدب نفسه كان عن أدب غيره أعجز وكان يقول: من علامة الاستدراج للعبد عماه عن عيبه واطلاعه على عيوب الناس، وكان رضي الله عنه يقول: كيف يستنير قلب الفقير وهو يأكل من مال من يغش في معاملته، ويعامل الظلمة وأكلة الرشا لا سيما إن كان يسألهم بذلة وخضوع لعدم حرفة تكون بيده وقال علي بن الحسين، بعثني أبي إلى السري رضي الله عنه بشيء من حب السعال لسعال كان به فقال لي كم ثمنه فقلت له لم يخبرني بشيء فقال: اقرأ عليه السلام وقل له نحن نعلم الناس منذ خمسين سنة ألا يأكلوا بأديانهم أفتراني اليوم آكل بديني ثم رده ولم يأخذ منه شيئاً وكان رضي الله عنه يقول: من سكن إلى قول الناس فيه أنه ولي الله فهو في يد نفسه أسير وكان رضي الله عنه يقول: لو علمت أن جلوسي في البيت أفضل من خروجي إلى المسجد ما خرجت ولو علمت أن انفرادي عن الناس أفضل ما جالستهم وكان يقول ثلاثة من علامة سخط الله على العبد كثرة اللعب، والاستهزاء والغيبة، وكان رضي الله عنه يقول: إياكم ومجاورة الأغنياء وقراء الأسواق والأمراء، فإنهم يفسدون كل من جالسهم وكان يقول لا تصح المحبة بين اثنين حتى يقول أحدهما للآخر: يا أنا وكان رضي الله عنه يقول: ما رأيت شيئاً أحبط للأعمال ولا أفسد للقلوب ولا أسرع في هلاك العبد ولا أدوم للأحزان، ولا أقرب للمقت ولا ألزم لمحبة الرياء والعجب والرياسة من قلة معرفة المجد نفسه ونظره في عيوب الناس لا سيما إن كان مشهوراً معروفاً بالعبادة وامتد له الصيت حتى بلغ من الثناء ما لم يكن يؤمله وتربص في الأماكن الخفية بنفسه، وسراديب الهوى وفي تجريحه في الناس ومدحه فيهم وقيل له إن العابد الفلاني يعظم فلاناً ويعتقده والأمير الفلاني لا يقدم أحداً على فلان من الفقراء وأطبقت أهل بلده على اعتقاده فقال إنه لهلك مع الهالكين وكان رضي الله عنه يقول: الدنيا أفاعي قلوب العلماء وسحارة قلوب العباد والقراء تلعب بهم كما يلعب الصبيان بالأكرة، وكان يقول خصلتان تبعدان العبد من الله تعالى أداء نافلة بتضييع فريضة: وعمل بالجوارح من غير صدق بالقلب وكان رضي الله عنه يبكي ويقول: قد توعرت طريق الصالحين وقل فيها السالكون وهجرت الأعمال وقل فيها الراغبون ورفض الحق ودرس هذا الأمر فلا أراه إلا في لسان كل بطال ينطق بالحكمة ويفارق الأعمال الصالحة قد افترش الرخص وتمهد التأويلات واعتل بذلك العاصون ثم يقول واغماه من فتنة العلماء واكرباه من حيرة الأدلاء وكان رضي الله عنه يقول: من أنس بربه في الظلام نشرت عليه غداً الأعلام، وكان رضي الله عنه ينشد كثيراً ويقول: فقام وتواجد حتى رق له كل من حضره وسئل رضي الله عنه عن المتوكل هل يلحقه طمع من طريق الطباع فقال خطرات لا تضره شيئاً، وكان رضي الله عنه يقول: عملت كتاباً في المعرفة وأعجبت فيه فبينما أنا ذات يوم أنظر فيه مستحسناً له إذ دخل علي شاب عليه ثياب رثة فسلم علي وقال يا أبا عبد الله المعرفة حق للحق على الخلق أو حق للخلق على الحق فقلت له: حق على الخلق للحق، فقال هو أولى أن يكشفها لمستحقها، فقلت بل حق للخلق على الحق فقال: هو أعدل من أن يظلمهم ثم سلم علي وخرج قال الحارث: فأخذت الكتاب وحرقته وقلت لا عدت أن أتكلم في المعرفة بعد ذلك وكان رضي الله عنه يقول: أول بلية العبد تعطل القلب من ذكر الآخرة وحينئذ تحدث الغفلة في القلب وقيل لأحمد بن حنبل رضي الله عنه إن الحارث المحاسبي يتكلم في علوم الصوفية ويحتج لها بالآي والحديث فهل لك أن تسمع كلامه من حيث لا يشعر فقال: نعم فحضر معه ليلة إلى الصباح ولم ينكر من أحواله ولا من أحوال أصحابه شيئاً قال لأني رأيتهم لما أذن بالمغرب تقدم فصلى ثم حضر الطعام فجعل يحدث أصحابه وهو يأكل وهذا من السنة فلما فرغوا من الطعام وغسلوا أيديهم جلس وجلس أصحابه بين يديه وقال: من أراد منكم أن يسأل عن شيء فليسأل فسألوه عن الرياء والإخلاص وعن مسائل كثيرة فأجاب عنها واستشهد عليه بالآي والحديث فلما مر جانب من الليل أمر الحارث قارئاً يقرأ فقرأ فبكوا وصاحوا وانتحبوا ثم سكت القارئ فدعا الحارث بدعوات خفاف ثم قام إلى الصلاة فلما أصبحوا اعترف أحمد رضي الله عنه بفضله وقال كنت أسمع من الصوفية خلاف هذا أستغفر الله العظيم رضي الله عنه.

  • سگهاى حريص و گرگهاى درنده.

  • جلسات سخنراني، عصرها در امام باره حسينه مرحوم « عادل بيک رسالدار» با موضوع « اثبات امامت» برگزار مي شد و گاهي تا سه ساعت به طول مي انجاميد! و حرّ اندك اندك پيش مى آيد.

وكان يمشي على العصا فقيل له في ذلك فقال لأذكر أني مسافر من الدنيا، وكان يقول من شهد الضعف من نفسه نال الاستقامة، وكان يقول من غلبته شدة الشهوة للدنيا لزمته العبودية لأهلها، ومن رضي بالقنوع زال عنه الخضوع وكان يقول من أحب أن يفتح الله تعالى عليه بنور القلب فعليه بالخلوة وقلة الأكل وترك مخالطة السفهاء وبغض أهل العلم الذين لا يريدون بعلمهم إلا الدنيا، وكان يقول لا بد للعالم من ورد من أعماله يكون بينه وبين الله تعالى وكان يقول لو اجتهد أحدكم كل الجهد على أن يرضي الناس كلهم عنه فلا سبيل له فليخلص العبد عمله بينه وبين الله تعالى، وكان يقول لا يعرف الرياء إلا المخلصون، وكان يقول لو أوصى رجل لأعقل للناس صرف إلى الزهاد، وكان يقول: سياسة الناس أشد من سياسة الدواب، وكان يقول العاقل من عقله عقله عن كل مذموم، وكان يقول: لو علمت أن الماء البارد ينقص مروءتي ما شربته، وكان يقول أصحاب المروءات في جهد، وكان يقول: من أحب أن يختم الله له بخير فليحسن الظن بالناس، وكان يقول: مكثت أربعين سنة أسأل إخواني الذين تزوجوا عن أحوالهم في تزوجهم، فما منهم أحد قال رأيت خيراً قط، وكان يقول ليس بأخيك من احتججت إلى مداراته، وكان يقول من علامة الصادق في أخوة أخيه أن يقبل علله ويسد خلله ويغفر زلله، وكان يقول: من علامة الصديق أن يكون لصديق صديقه صديقاً، وكان يقول: ليس سرور يعدل صحبة الإخوان ولا غم يعدل فراقهم، وكان يقول لا تشاور من ليس في بيته دقيق، وكان يقول: لا تقصر في حق أخيك اعتماداً على مروءته ولا تبذل وجهك إلى من يهون عليه ردك.

  • .

  • به ستارگانى تبديل مى شود كه نبض آرزوهايند.

    Related articles



2022 timeline-beta.tribapps.com