وإن قال: سبحان الله والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر؛ فحسن، أو قال: سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم؛ فحسن، يدعو بما تيسر، ويدعو ما تيسر، مع الذكر، ويرفع يديه، ويستقبل القبلة حال كونه على الصفا وحال كونه على المروة، يستقبل القبلة رافعًا يديه، ويكبر الله، ويحمده، ويثني عليه، ويدعو، ويذكر الله ثلاث مرات، يكرر، كما كرر النبي، عليه الصلاة والسلام.
بينما في الصعود إلى المروة عليه أن يفعل كما فعل بالصفا ،و لكن دون أن يذكر الآية الكريمة ،و عندما يشرب المعتمر من ماء زمزم عليه أن يدعو الله سبحانه و تعالى بما شاء ،و يسأله من خير الدنيا و الآخرة.
اللهم أستر عوراتي وآمن روعاتي اللهم أحفظني من بين يدي ومن خلفي وعن يميني وعن شمالي ومن فوقي وأعوذ بعظمتك أن أغتال من تحتي.