من قلب العتمة يولد شعاع الأمل إيذانًا بانبلاج الفجر، كالصبح الذي يشق ظلمة الليل.
لنستمع الآن إلى المروحة نفسها وهي تخاطب سيدتها وتصف حركاتها وسكناتها في خمس مقطوعات أشبه بالريشات الخمس في هذه المروحة ص٥٨ : الذي تسندينه على نار أسورة.
الحكمة والموعظة الحسنة أخي المسلم، لا تقل: ما لي وللناس ليفعلوا ما يريدون ويشربوا ما يحبون.