وَذُوا العَدَدِ المَكِّـي أُبَـيُّ بِـلا نُكْـر.
قد تختلف الخوارزميات لإيجاد هذا التحليل، ولكن النتيجة وحيدة ولا تتعلق بالخوارزمية المستعملة.
المدني الأول والمكي قَالَ عُثْمَانُ بنُ سَعِيدٍ الدَّانِيُّ ت: 444هـ : باب ذكر ما عد المدني الأول والمكي : وانفرد المدني والمكي بعد ست آيات أولاهن في البقرة {ماذا ينفقون} الثاني وفي طه {غضبان أسفا} وفيها { وإله موسى} وفي الزمر {من تحتها الأنهار} وفي غافر {في الحميم} وفي نوح {وقد أضلوا كثيرا} وذكر ابن شنبوذ أنهما عدا في الطلاق {يا أولي الألباب} ولا يصح ذلك عن المكي.