.
وهاجموا منزل الرئيس هادي في وحاصروا الذي يقيم فيه رئيس الوزراء، وطلب تعيين العشرات من أنصارهم في مناصب قيادية وعسكرية أهمها تعيين نائباً للرئيس من.
ما لا يمكن أن يغيب هو الحاجة إلى نقطة انطلاق تستكمل ما تحقّق عسكريا بفضل التحالف العربي منذ آذار — مارس 2015.
في أعلن عن العودة إلى طاولة المفاوضات من جديد، وطالب مجلس الأمن في الحوثيين بتحمل مسؤولية تصرفاتهم والتوقف عن استعمال العنف لتحقيق أهدافهم والإفراج عن والعودة إلى عملية سياسية مقيدة بخط زمني محدد وواضح.
فتوقفنا في مسألته، ولا نقول على الله ورسوله، بغير علم.
أدّت هذه الخلافات إلى اغتيال الحوثيين للرئيس السابق في الرابع من كانون الأوّل — ديسمبر 2017.