مايستدل به على وجوب الحذر من الشرك - من مات وهو مشرك بالله الشرك الأكبر فهو

الشرك الحذر به على مايستدل وجوب من مايستدل به

قال تعالى: إن الشرك لظلم عظيم. الإشراك بالله من ظلم

الشرك الحذر به على مايستدل وجوب من ما الدليل

الشرك الحذر به على مايستدل وجوب من التحذير من

الشرك الحذر به على مايستدل وجوب من التوبة الآية

6

الشرك الحذر به على مايستدل وجوب من قال تعالى:

الشرك الحذر به على مايستدل وجوب من النبي الذي

الشرك الحذر به على مايستدل وجوب من حذر النبي

قال تعالى: إن الشرك لظلم عظيم. الإشراك بالله من ظلم

الشرك الحذر به على مايستدل وجوب من فصل: مَسْأَلَة:

فصل: مَسْأَلَة: (4) لَيْسَ فِي التَّوَاتُر عدد مَحْصُور:

الشرك الحذر به على مايستدل وجوب من قال تعالى:

الشرك الحذر به على مايستدل وجوب من فصل: مَسْأَلَة:

والرابع: قدرة المسؤول على الإجابة فيما سُئل فيه.

  • وَاحْتج النظام بِأَن خبر الْوَاحِد يُوجب الْعلم وَهُوَ إِذا أقرّ على نَفسه بِمَا يُوجب الْقَتْل وَالْقطع فَيَقَع الْعلم بِهِ لكل من سمع مِنْهُ وَكَذَلِكَ إِذا خرج الرجل من دَاره مخرق الثِّيَاب وَذكر أَن أَبَاهُ مَاتَ وَقع الْعلم لكل من سمع ذَلِك مِنْهُ فَدلَّ على أَن فِيهِ مَا يُوجب الْعلم.

  • وَالْجَوَاب: هُوَ أَن هَذَا جمع من غير عِلّة فَلَا يلْزم على أَن الْإِجْمَاع إِنَّمَا صَار حجَّة بِالشَّرْعِ وَالشَّرْع ورد فِي الْمُسلمين دون الْكفَّار وَلَيْسَ كَذَلِك الْأَخْبَار فَإِنَّهَا توجب الْعلم من طَرِيق الْعَادة وَمَا طَرِيقه الْعَادة لَا يخْتَلف فِيهِ الْمُسلمُونَ وَالْكفَّار.

إنا نجد أن الله يجعل السماوات على إصبع، والأرضين على إصبع، والشجر على إصبع، والماء على إصبع، والثرى على إصبع، وسائر الخلق على إصبع، فيقول: أنا الملك.

  • قَالُوا لَو جَازَ التَّعَبُّد بِمَا يخبر بِهِ الْوَاحِد وَإِن لم يَقع الْعلم بِخَبَرِهِ لجَاز أَن يقبل خبر الْفَاسِق وَالْمَجْنُون.

  • قُلْنَا إِن كَانَ لَا يجوز للْعَالم أَن يعْمل بفتواه قبل الْعلم بِصِحَّتِهِ فَيجوز للعامي أَن يعْمل بِهِ قبل الْعلم بِصِحَّتِهِ فَلَيْسَ لَهُم أَن يتعلقوا بِأحد الْفَرِيقَيْنِ إِلَّا وَلنَا أَن نتعلق بالفريق الآخر؛ وَلِأَن الْعَالم لَا مشقة عَلَيْهِ فِي معرفَة مَا أفتى بِهِ لِأَن لَهُ اجْتِهَادًا يرجع إِلَيْهِ، وَلَيْسَ كَذَلِك هَاهُنَا فَإنَّا لَو ألزمنا النَّاس أَن يعرفوا مَا سَمِعُوهُ من الْأَخْبَار من طَرِيق التَّوَاتُر لشق على النَّاس فَصَارَ بمنزلتهم فِي ذَلِك من الْفَتْوَى منزلَة الْعَاميّ لما شقّ عَلَيْهِم الِانْقِطَاع إِلَى الْفِقْه جوز لَهُم التَّقْلِيد فِي الْفَتْوَى وَإِن لم يعلمُوا صِحَة مَا أفتوا بِهِ.

    Related articles



2022 timeline-beta.tribapps.com