قدّر الله وما شاء فعل، وعبد المنعم أبو بناتي وأنا أحترمه.
بهذه الخفة والاستخفاف كان بشار الأسد يدير سورية.
والنجمة السورية ترد على متابع طلب الزواج من طفلتها! لتوجه والي نصيحة لعرفة بأن تكتب لنفسها لأنها الأجدر على إخراج إبداعها وإنصاف موهبتها الكبيرة.