ويساعد التعاون أيضا في مساهمة أولياء الأمور وهيئة المدرسة في إعداد البرامج والخطط المشتركة بينهما لتوفير أفضل مناخ للأبناء أثناء تنظيم العمليات التربية أو التعليمية، كما أنه يمكنهم من استثمار وقت فراغهم وزيادة طاقتهم الإيجابية.
الاهتمام بتحذير الطفل من الأخلاقيات الخطأ التي انتشرت مؤخرا في المجتمع، مثل: بشتى أنواعه، والانحلال الأخلاقي بشتى أنواعه.
للأسرة والمدرسة دور كبير، وحساس في حفظ الأمن في الدولة، فبهما ينعم الوطن بالازدهار، والرخاء، ويعم الأمن الذي بدونه لن يكون بمقدور أي شخص أن يتحرك بشكل طبيعي أو يقوم بمختلف الأنشطة الإنسانية التي خلقه الله تعالى ليقوم بها، وفيما يلي توضيح لدور كل من الأسرة والمدرسة في هذا المجال.