مؤخرًا تخلّت وئام عن شقتها في دبي، وأجّرتها وعادت إلى بيت والدتها في أبو ظبي لتعيش معها، بعدما ألحّت عليها أمّها واستجابت لها.
ويقول عنها: كانت إنسانة لطيفة ومهذبة وكانت والدتها التي تحمل الجنسية الإماراتية، هي كفيلتها وهي من تدعمها كثيرًا لتحقق ما تصبو إليه، وهي من كانت تُنتج لها أعمالها.
وعن الهجوم الذي تعرضت له بسبب ظهورها في مشاهد جريئة في الفيلم أوضحت وئام أنها تتعرض للنقد بشكل دائم، ولا يخلو عمل فني أوغنائي تقدمه من حصة من الهجوم والنقد، مشيرة إلى أنها لا تنزعج من النقد إذا كان في محله.