فجعل الدعاء عبادة والمستكبر عنه بمنزلةالكافر.
واعلموا أنّ الرجل قد يكون كيّساً في أمر الدنيا فيقال ماأكيس فلانافكيف من كأس في أمر آخرته ٥.
خلافا لجماعة منالطبقة الثالثة منهم : المدارك وكفاية الأحكام والمفاتيح والبحار والحدائق ٢ واللوامع ، بلجلّهم كما في اللوامع ، وهو المحكي عن الإسكافي ٣ والمعتبر ٤ ، ويحتمله كلامالجعفي حيث قال : الخمسة لفّافتان وقميص وعمامة ومئزر ٥ فيجوز أن يكونالواجب اللفافتين والمئزر.