ثانياً: كل نقص في كماله؛ كنقص حياته، أو علمه، أو قدرته، أو عزته، أو حكمته.
ثالثاً: أن الله عز وجل وصف وجهه بقوله " ذو الجلال والإكرام " ولو كان ذلك وصفاً للذات لقال ذي الجلال والإكرام لأن لفظ ربك مجرورة بالإضافة.
هناك الكثير من المعلومات المطبوعة باللغة العربية.