كأنّ ينتقد أحدهم ملابس زميله في العمل الذي طلب منه أن يعطيه رأيه في العمل الذي انتهى من إنجازه.
» الحديث، لا يعد دليلا على نقصان القرآن الكريم، إذ إن هذه الرواية - على الرغم من صحتها - آحادية، والقرآن لا يثبت إلا بالتواتر، وغاية ما تدل عليه هذه الرواية أنها خبر لا قرآن.
ولم أقرأ له أو لنقل لم أنتبه لما وضح لكم أنه تهجم على علماء الأُمة ، لذا فإني سائلكم ومشدداً عليكم أن توضحوا لي ما أُشكل علي من الخفايا في ثنايا ما نقلت من كلام.