مسلسل قيامة ارطغرل - Resurrection: Ertugrul

وتم تصنيع الآلاف من أدوات الحرب خصيصًا للمسلسل، كما تم تجميع المجوهرات المستخدمة في التصوير والحلي والنحاسيات والسيوف والدروع من جميع أنحاء تركيا.

في هذه الأثناء يخطف "بيبولات" ابن بامسي "ايبرس" ويذهب بامسي لإنقاذه، وهنا يظهر شخص يدعي أنه "ألباستي" ويخبر بامسي أنه سلّم ابنه لدراغوس ويقوم بيبولات بقتل هذا الرجل ليزيل كل الشكوك حوله حسب اعتقاده، وبعد ذلك يعقد دراغوس اتفاقًا مع بامسي بأنه إذا أحضر ألينجاك وسلمه له فسوف يعيد له إبنه، وبالفعل ينجح بامسي بإحضار ألينجاك له مخالفا بذلك أوامر أرطغرل، إلا أن دراغوس يخلف بوعده ويتحد مع ألينجاك ويهمّ بقتل بامسي وابنه لكن أرطغرل يلحق بآخر لحظة، وتحصل هنا معركة يتم فيها قتل ألينجاك وأسر دراغوس بعدها يتفق بيبولات مع قائد القلعة على إنقاذ دراغوس وقت الإعدام، وعند الإعدام ينقلب بيبولات ضدهم ويحارب مع أرطغرل، وتدور معركة بين أرطغرل ودراغوس تنتهي بقطع رأس دراغوس وتعليقه وسط سوغوت، ويصاب بامسي إصابة خطيرة ثم يتعافى فيما بعد ويعيد ارطغرل له منصب قيادة المحاربين نظرًا لشجاعته.

الموسم الرابع كانت المؤامرات في تلك الفترة لا تنتهي حيث انه بعد أن تم السيطرة على القلعة و تعيين قائد جديد للقلعة و هو اريس و لكن التكفور اريس كان من الخونه حيث احاك مؤامرة لغزو قبيلة القايي و التي قتل فيها عددا كبيرا من محاربي قبيلة القايي و لكن نجى بامسي و ارتوك و هما صديقا ارطغرل المقربين و من محاربيه الاقوياء و لكن أصيب ارطغرل في هذه الحرب و فقدوه و ظن الجميع أنه قتل و مات و لكن أحد تجار العبيد يجده و ينقذه و يساوم بيه التكفور اريس و في ظل غياب ارطغرل يتم اختيار اخوه ديندار لقيادة القبيلة و لكنه يقرر بيع السوق و العودة الى اخيه غوندودو واخيه سنغور تكين و اتحاد المجموعتان مرة اخرى و لكن في اللحظات الاخيرة يهرب ارطغرل من تاجر العبيد و يرجع الى قبيلته و يمنع بيع السوق , و يرجع ارطغرل الى منصبه كقائد القبيلة و يقرر فتح القلعة ويتم التخطيط لذلك و لكن كعادته يتعرض للخيانات و هذه المرة تكون الخيانة من بهادير قائد قبيلة تشافدار فيقضيارطغرل على بهاديروابنه و جميع من بايعة ويتم تنصيب تورغوت الب سيدا لقبيلة تشافدار ثم يتحدا و تتم فتح القلعة و لكن التكفور ايريس يتمكن من الهرب و لكنه يدخل الاسلام ويسمي نفسه احمد عندما يسامحه ارطغرل و يعفو عنه , و تمر الاحداث والصراعات و الخيانات أيضا و لكن الخيانات هذه المرة في قصر السلطان حيث تعرض سلطان سلاجقة الاناضول السلطان علاء الدين كيقباد الأول حيث تعرض للخيانه من زوجته ميهبري خاتون التي كانت تطمع في الحكم من خلال ابنها فيتم الاتفاق بينها وبين الامير السلجوقي المنعزل سعد الدين كوبيك حيث يدسالسم في طعام الملك و يتم اتهام ارطغرل في ذلك الحادث حيث يكون هو المتهم الوحيد , و بعد موت السلطان يتولى الحكم ابنه غياث الدين و يصبح السلطان و لكن يبدأ الامير السلجوقي الخائن سعد الدين كوبيك حياكة مؤامرات ضده و خيانته للسيطرة على الحكم و في تلك الاثناء تظهر شخصية جديدة و هو غون ألب الذي رباه سعد الدين كوبيك بعد قتله لعائلته فيصبح ولاء غون ألب الى الامير السلجوقي سعد الدين كوبيك و بعدها يصطدم ارطغرل مع غون الب و لكن لا يقتله و فقط يقول له ان على عينيك ستار يمنعك من رؤية سعد الدين كوبيك على حقيقته و يتركه و تظل ميهبري خاتون تحيك المؤامرات وتساعد على قتل زوجة السلطان الثانية و ابنها و لكن يتواصل السلطان غياث الدين مع ارطغرل بشكل سري مع اصحاب اللحى البيضاء و يعرف الحقيقة منه و في تلك الاثناء تحاول اصليهان زوجة المحارب تورغوت استغلال حب سعد الدين كوبيك السابق لها في قتله و لكنها تصيبه فقط وتموت هي و يتم ارسال جثمانها الى القبيلة , بعدها يصدر السلطان غياث الدين فرمان الى ارطغرل بالتعاون مع التكفور سيفاس قائد القلعة بقتل سعد الدين كوبيك اثناء توجهه لغزو قلعة سيمساط , فتبدأ مهمتهم بملاحقة سعد الدين كوبيك ولكن يتم القبض على ارطغرل عندما تسلل ليلا الى خيمة كوبيك في المعسكر الذي تم انشاؤة ليلة غزو القلعة و لكن ارطغرل لميجد سعد الدين بداخلها بل وجد غون ألب الذي تمكن من امساكه و يأمر بإعدامه و لكن ينقذه من الاعدام اخوه سنغور تكين و صديقة المحارب تورغوت ألب و يبدأ غون ألب بمطاردتهم و تنتهي المطاردة هذه المرة بقتل سعد الدين كوبيك بخنجر اصليهان ثم يقطع عنقه , و في ذلك الحين يتم كشف الغمامه عن أعين غون ألب حينما يعرف حقيقة كوبيك بأنه خائن للسلطان و أنه من قتل عائلته وأبوه عندما رفض تنفيذ أوامره , ثم يصدر السلطان غياث الدين فرمان بإرجاع الأمور الى طبيعتها و سيطرة ارطغرل عليها من جديد , بعد مقتل الخائن كوبيك تبدأ مرحلة جديدة في حياة القائد أرطغرل حيث يبلغه الجاسوس الخاص به في قلعة بلاجييك بأن الامبراطور تراجع عن مهاجمة الاتراك و يريد عقد صلح بينهم كي يتفرغ لمقاومة خطر المغول الذي يقترب من حدود دولته , ثم يتفاجئ ارطغرل بأن قائد المغول هو نفسه نويان الذي اعتقد انه مات , وكان نويان اكتشف ان احمد اواريس تكفور القلعة السابق ما هوالا جاسوس لأرطغرل و أيضا اكتشف خيانه ماريا فبدأ بالتخطيط لزرع جواسيسه داخل قبيلة القايي فأرسل أخته آلان غويا و التي نجحت في التقرب من قبيلة القايي بعد قيامها بقطع رأس كريتوس تكفور قلعة بلاجييك و ارسالها لارطغرل , ثم تموت السلطانه حليمة زوجة ارطغرل بعد ولادتها لابنها عثمان و في تلك الاثناء يطلب السلطان غياث الدين من ارطغرل ان يكون مبعوث الدولة السلجوقيه و يذهب الى امبراطور المغول الاوقطاي خان ليقنعه بتجديد الصلح بين الدولتين مقابل زيادة الضرائب على الدولة السلجوقية و في الطريق تقابل ارطغرل و نويان الجيوش البيزنطية تحد قيادة رمانس قائد قلعة بيلاجيك و لكن ينجح ارطغرل و محاربيه بالتخلص منه و لكن في تلك الاثناء يتم خطف سوغاي مرضعة عثمان و لكن غون الب و الان غويا شقيقة نويان التي اطلقت اسم الميلا على نفسها لتخترق القبيله يستطيعان انقاذها , ثم يصل ارطغرل و محاربيه الى مقر امبراطور المغول ليكتشف محاربو ارطغرل مصادفة حقيقة شقيقة نويان التي تنكرت في بائعة جلود كي تتمكن من دخول قبيلة القايي و يتمكن ارطغرل بإقناع أوقطاي خان بتوقيع اتفاقية الصلح لمدة عامين لكن يتوفى امبراطور المغول بشكل مفاجئ و يحاول نويان القاء القبض على ارطغرل الذي يهرب الى قبيلته و بعد اكتشاف أمر شقيقة نويان يقوم ابن اوقطاي خان بإلغاء الصلح و يتم تعيين نويان قائد للاستيلاء على الاناضول و عندما يصل ارطغرل الى القبيلة يكشف كل جواسيس المغول و يأمر بقتلهم جميعا و ينتهي الموسم الرابع بهجرة قبيلة القايي الى مدينة سوغوت.

يقوم "بيبولات" بوظيفته بنقل الضرائب إلى قونيا ويأخذ البيلغي معه لتتزوج الأمير بهاء الدين بالقوة، ولكن دراغوس ينصب له فخًا في الطريق ويختطف الذهب والسيدة البيلغي ولكنه يجد الذهب مزيفًا لأن أرطغرل شك في إمكانية اختطافه للذهب فقام بتغييره، ويرسل دراغوس قائده الجديد "أورانوس" تحت اسم دراغوس ليبعد عن نفسه الشبهة نظرًا لتنكره في زي زانغوتش طارق اجراس الكنيسة ليتفق مع ارطغرل على إعطائه الذهب الحقيقي مقابل حياة البيلغي، ولكن أرطغرل استطاع دخول القلعة وإنقاذ البيلغي بمساعدة بيبولات وأنقذ نفسه أيضًا بعقده اتفاقًا يتضمن استيلاء دراغوس على كل ضرائب الدولة مقابل إخباره عن مكانها ثم اقتسامها معًا، وبعد سرقة دراغوس على ذهب الضرائب يقوم أرطغرل بمداهمة مخبأ دراغوس السري والاستيلاء عليها جميعًا، وبعد حادثة السرقة يقوم المغول بإلقاء المسؤولية على الأمير بهاء الدين الذي يتعاون معهم كما يلقي هو بدوره تهمة سرقة الضرائب على أرطغرل، وهنا يقوم أرطغرل بمداهمة خان القوافل الذي يقيمون فيه، ويقتل جميع أفراد المغول ويحاول معرفة هوية ألباستي من بهاء الدين، ولكن أرطغرل يجده يلفظ أنفاسه الأخيرة دون أن يخبر أرطغرل شيئًا.