وقال شيخ الإسلام ابن تيمية : فصل في قوله تعالى { قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعاً إنه هو الغفور الرحيم.
بارك الله فيك كلام صحيح لا تعليق.
هي الهجرة؟ إجباري عن الذنوب التي سبقت؟ يا عمرو: ألم تعلم أن الإسلام يلزم ما قبله من الذنوب؟ والدليل أيضا حديث جابر.
وقال : وقد أبانت هذه الآية أن كل صاحب كبيرة ففي مشيئة الله إن شاء عفا عنه وإن شاء عاقبه عليه ما لم تكن كبيرته شركاً بالله.
فالأول : وهو المشرك : كتب الله تعالى على نفسه أنه لا يغفر له البتة.
رضي الله عنه أن رجلا سأل النبي صلى الله عليه وسلم.