ظل أمر مقتل جلال الدين مجهولاً حوالي ثلاثين سنة بعد مقتله، وظنّ الناس أنه حي، ونُسجت أساطير حول اسمه، وظهر كل فترة من يثور ويدعى بأنه جلال الدين، مما كان يلقي بالرعب في قلب المغول.
لكنها تدمّرت عن بكرة أبيها بعد الغزو المغولي».
الأولى ، - : دار الفكر العربي.