عطور مكيّة تغزو الأسواق العالمية أبناء عَبْدالصّمد القُرشيّ إرث الشيخ عَبْدالصّمد القُرشيّ رحمه الله انتقل إلى أبناءه إحسان، وزهير، ومحمد، وأنس، وابنته نجلاء التي شاركت إخوتها الإبداع عبر وضع لمساتها وذوقها الرفيع في الخلطات النسائية، ليكملوا مسيرة الوالد العطرية الناجحة، وعمل كل منهم على منح لمسته الخاصة فى رحلة التطوير عبر شركته الخاصة حيث أبدع ونجح وتألق كل على طريقته في عالم العطور، وذلك خلال مسيرة المؤسس التي صقلت الأبناء.
.
وأكمل الأبناء بمزيد من الفخر والإتقان مشوار الوالد، وبدا الحرص واضحاً على التطوير ومواكبة العصر لتلبية جميع الأذواق، والحفاظ على عراقة وأصالة المنتج بكل جهد وإتقان وإخلاص، وقد أعاروا اهتماماً خاصاً ودقيقاً لخشب العود، بسبب قيمته الباهظة التي تعود إلى ندرته وجودته العالية وقيمته التاريخية والعطرية الفاخرة.
أغبط والدكم على هذه الميتة، لقد نال مبتغاه».
ولأن العلامة التجارية لم تكن لتستمر بذات القوة وتلك الثقة وهذا البريق إلا من خلال توحيد الأبناء لتاريخهم، وخبراتهم، وقوتهم، تحت رؤية واحدة واسم واحد ورمز واحد، انضم الملاك الست تحت راية «عَبْدالصّمد القُرشيّ بيت العود والعنبر والعطور» وكان رئيس مجلس الإدراة إحسان، ونائب رئيس مجلس الإدارة زهير، والرئيس التنفيذي محمد، ونائب الرئيس أنس، ونجلاء، وزوجة الشيخ الراحل السيدة أسماء عبدالغني الصائغ.
غير أنهم لم ينتظروا تقريعا على تلك الأمنية».