قصيدة: ولائي لآل المصطفى عقد مذهبي قال صفي الدين الحلي: وَلائي لِآلِ المُصطَفى عِقد مَذهَبي وَقَلبِيَ مِن حُبِّ الصَحابَةِ مُفعَمُ وَما أَنا مِمَّن يَستَجيزُ بِحُبِّهِم مَسَبَّةَ أَقوامٍ عَليهِم تَقَدَّموا وَلَكِنَّني أُعطي الفَريقَينِ حَقَّهُم وَرَبّي بِحالِ الأَفضَلِيَّةِ أَعلَمُ فَمَن شاءَ تَعويجي فَإِنّي مُعَوَّجٌ وَمَن شاءَ تَقويمي فَإِنّي مُقَوَّمُ قصيدة: بمدح آل النبي ماذا يفوه فمي قال عمر اليافي: بِمَدْحِ آلِ النَّبِيِّ مَاذَا يَفُوهُ فَمِي أَوْ كَيْفَ يَجْرِي بِمَا اِخْتَصُّوا بِهِ قَلَمِي فَاللهُ أَثْنَى عَلَيْهم فِي الْكِتَابِ وَجبْ رائيْلُ قَدْ كَانَ خَدَّامَا لجدّهم طُوبَى لهم سَادَةً سَادُوا الْوَرَى فَلِذَا نُورُ النُّبُوَّةِ بَادٍ فِي وُجُوهِهِمْ فَاللهَ أَرْجُو بِهم نَيْلُ الْمَرَامِ وَمَنْ لَا يَنْتَمِي لِعُلَاهُم فَهُوَ فِي ظُلْمٍ فَهُمْ شُمُوسٌ بِأُفُقِ الْكَوْنِ طَالِعَةٌ مِنْ لَا يَرَى ذَاكَ عَنْ سُبُلِ الرَّشَادِ عَمي قصيدة: حبي محض لبني المصطفى قال الصاحب بن عباد: حُبِّي مَحْضٌ لبنِي الْمُصْطَفَى بِذَاكَ قَدْ يَشْهَدُ إضْمارِي وَلَامَنِي جَارِي فِي حُبِّهِمْ فَقُلْتُ بُعْدًا لَكَ مَنْ جَارِ وَاللَهِ مَالِي عَمَلٌ صَالِحٌ أَرْجُو بِهِ الْعِتْقَ مِنَ النَّارِ إلا مُوَالَاة بَنِي الْمُصْطَفَى آلِ رَسُولِ الْخَالِقِ البَارِي قصيدة: آل النبي محمد قال سفيان العبدي: آلُ النَّبيّ مُحَمَّدٍ أهلُ الفضَائِلِ والمَنَاقِبْ المُرشِدُون منَ العَمَى والمُنقِذون من اللّوازبْ الصَّادقُون النّاطِقُونَ السَّابقُون إلى الرّغائِبْ فولاهمُ فَرْضٌ من الرَّ حمَنِ في القُرآنِ واجِبْ وهُم الصِّراطُ فمُستقيمٌ فوقَهُ نَاجٍ ونَاكِبْ قصيدة: آل النبي محمد خير الورى قال ابن حمّاد العبدي: آل النَّبِيِّ مُحَمَّدٍ خَير الوَرَى وَأَجَلّهُم عِنْدَ الإلَهِ مَكَانًا قَوْمٌ إِذَا أَصْفَى هَوَاَهُمْ مُؤْمِنٌ يُعْطَى غَدًا مِمَّا يَخَافُ أمَانًا قَوْمٌ يُطِيعُ اللهَ طَائِعُ أَمرهُم وَإِذَا عَصَاهُ فَقَدْ عَصَى الرَّحمَانا وَهم الصِّرَاطُ الْمُسْتَقِيمُ وَحُبُّهُمْ يَوْمَ الْمَعَادِ يُثْقِلُ المِيزَانَا وَتَوَالَتِ الأخبَارُ أَنَّ مُحَمَّدًا بوَلائِهِم وَبِحِفْظِهِمْ أَوْصَانَا وَأَتَى الْقُرْآنُ بِفَرْضِ طَاعَتِهِمْ عَلَى كُلِّ الْبَرِّيَّةِ فَاسْمَعِ القُرْآنا قصيدة: طربتُ وما شوقًا إلى البيض أطرب قال الكميت بن زيد: طَرِبتُ وما شَوقًا إلى البِيضِ أَطرَبُ ولاَ لَعِبًا أذُو الشَّيبِ يَلعَبُ ولم يُلهِنِي دارٌ ولا رَسمُ مَنزِلٍ ولم يَتَطَرَّبنِي بَنضانٌ مُخَضَّبُ وَلاَ أنَا مِمَّن يَزجرُ الطَّيرُ هَمُّهُ أصَاحَ غُرَابٌ أم تَعَرَّضَ ثَعلَبُ ولا السَّانِحَاتُ البَارِحَاتُ عَشِيَّةً أمَرَّ سَلِيمُ القَرنِ أم مَرَّ أَعضَبُ وَلكِن إِلى أهلِ الفَضَائِلِ والنُّهَى وَخَيرِ بَنِي حَوَّاءَ والخَيرُ يُطلَبُ إلى النَّفَرِ البيضِ الذِينَ بِحُبِّهم إلى الله فِيمَا نَابَنِي أتَقَرَّبُ بَنِي هَاشِمٍ رَهطِ النَّبِيِّ فإنَّنِي بِهِم ولَهُم أَرضَى مِرَارًا وأغضَبُ خَفَضتُ لَهُم مِنّي جَنَاحَي مَوَدَّةٍ إلى كَنَفٍ عِطفَاهُ أهلٌ وَمَرحَبُ وَكُنتُ لَهُم من هَؤُلاكَ وهَؤُلا مِجَنّاً عَلَى أنِّي أُذَمُّ وأُقصَبُ وأُرمى وأرمي بالعَدَاوَةِ أهلَها وإنّي لأوذَى فِيهُم وأُؤَنَّبُ َفَمَا سَاءَني قَولُ امرىءٍ ذِي عَدَاوةٍ بِعَوراء فِيهِم يَجتَدِينِي فَيَجدُبُ فَقُل لِلذي في ظِلِّ عَميَاءَ جَونةٍ يَرى الجَورَ عَدلًا أينَ تَذهَبُ بِأيِّ كِتَابٍ أَم بِأيَّةِ سُنَّةٍ تَرَى حُبَّهُم عَارًا عَلَيَّ وتَحسَبُ أَأَسلَمُ ما تَأتِي بِهِ من عَدَاوَةٍ وَبُغضٍ لَهُم لأجيرِ بَل هو أشجَبُ سَتُقرَعُ مِنهَا سِنُّ خَزيَانَ نَادِمٍ إِذَا اليَومُ ضَمَّ النَّاكِثينَ العَصَبصَب فَمَا لِيَ غلاّ آلَ أحمدَ شيعةٌ وَمَا لِيَ إلاَّ مَشعَبَ الحَقِّ مشعَب وَمَن غَيرَهُم أرضَى لِنَفسِيَ شِيعَةً ومن بَعدَهُم لاَ مَن أُجِلُّ وأُرجَبُ أُرِيبُ رِجَالًا منهم وتُرِيبُني خَلاَئقُ مِمَّا أَحدَثُوا هُنَّ أَريَبُ إلَيكُم ذَوِي آلِ النَّبِيّ تَطَلَّعَت نَوَازِعُ من قَلبِي ظِماءٌ وألبَبُ قصيدة: لكم آل الرسول جعلت ودي قال حسن بن علي اليمني: لكُمْ آلَ الرَّسولِ جعلتُ ودّي وذاكَ أجلُّ أسْباب السَّعادَةْ وَلَوْ أَنّي اسْتَطعتُ لَزِدْتُ حُبّاً ولكِنْ لاَ سَبيل إلى الزِّيادَةْ أعيشُ وحبُّكُمْ فَرضِي ونَفلي وأُحْشَرُ وهو في عُنقِي قِلادَةْ أنَاضِلُ عَنْ مكارِمِكمْ لأَنّي كريمُ الأَصْلِ ميمونُ الولادةْ أظلُّ مجاهدًا لحَليفِ نَصْبٍ أَضَلّ بِبغْضِكم أبدًا رَشَادَةْ فإن أَسْلَم فَأجْرٌ لَمْ يَفتْنِي وَإنْ أُقْتَلْ فتُهْنُيني الشَّهادَةْ.
أوليت قلبي دايم يطيع كيفهْ لو هو بودي ما يطول ابتعادي………….
.
هُوَ السَنَدُ لِمَن لاَ ظَهرَ لَهُ وَ هُوَ البَطنُ الثَانِي الذِي يَحمِلُنَا بَعدَ بَطِنِ الأُمِ.
يهتم جميع المواطنين الموجودين في هذه الدولة العربية يبة بالاحتفال بذلك اليوم نتيجة خروج البرتغاليين منها بشكل نهائي، ومن ثم نهاية الاحتلال عن هذه الدولة الغنية بالكثير من والصناعية، بعد احتلال دام لسنوات طويلة جدًا تعرضت فيها دولة عمان لقهر يصعب تحمله.
سلامٍ من قلوبٍ يا حمد حبك سكن فيها سلام معطر بنرجس وكادي وفل مَعْ ريحان ………………….