النصوص القديمة من الممالك الهندوسية السائدة في المنطقة تسجل بشكل نهائي عام 669 م باعتباره العام الذي تم فيه تأسيس بوجور.
يبلغ عدد سكان نصف الكرة الجنوبي حوالي 800 مليون نسمة، وتحتل دولة إندونيسيا المركز الأول من حيث أكثر الدول كثافة سكانية في جنوب خط الاستواء.
و قد أدت المعادن بصورة عامة إلى تعمير سيبيريا بالعديد من المدن و أهمها مدن الأورال التي يشتغل معم سكانها باستخراج المعادن و تصنيعها و منها مدينة ماغنيتو غورسك السوفياتية التي تعتبر ثاني مدينة لصنع الحديد والصلب وغيرهما من المعادن في العالم بعد مدينة بتسبرغ في الويات المتحدة.
و للمواصلات المائية أهمية كبيرة على تجمع السكان حول الأنهار أو على السواحل أو على جوانب الأقنية المائية الملاحية مثل معظم مدن العالم الكبرى على سواحل البحار أو المحيطات و مدن قناة السويس مثل بور سعيد والإسماعيلية و غيرها.
.
وأخيراً فالصناعة تسجل فيها أقصى حدود لها حيث تصل هذه الكثافة في بعض المدن إلى عشرات الألوف في الكلم المربع الواحد.