وتكشف الإحصاءات الجنائية في مصر عن وجود ارتباط في كثير من الحالات بين حجم الظاهرة الإجرامية ونوعها وبين معدل الكثافة السكانية.
في حين أن الفرع الثاني لم يخلف وراءه إلا البارزين في أعمالهم المهنية ، باستثناء شخصين من مدمني الخمور ، وشخص مصاب بمرض عقلي ، و15 ممن ماتوا في سن مبكرة.
وحقا كان التفكير في المجتمع قديم، وتعرض كثير من الفلاسفة إلى دراسة مجتمعاتهم، ووضع بعضهم نماذج لمجتمعات فاضلة ارتضاها، وبيّنوا ما ينبغي أن تكون عليه المجتمعات.
وأن الضرب المفضي لموت قد بلغ 28 قضية بعد أن كان 55 ، وفي هتك العرض 10 قضاياً بعد أن كان 13 ، وفي السرقة 5 بعد أن كان 12.
اما بالنسبة للمجتمع فانها تنعكس على الانتاج كما وكيفا وتضطرب اقتصاديات المجتمع وتتاثر تبعا لذلك.
.