وربما قصد سبط أفرايم بالذات لأنه العنيف الذي كان المحرض الأول لفساد مملكة الشمال، خاصة وأن يربعام الذي حرض الأسباط العشرة على الثورة ضد يهوذا كان أفرايمي 1 مل 11: 26؛ 12: 2 ، وهو الذي أقام العبادة الوثنية في إسرائيل 1 مل 12: 25-33.
والباحث في زجاجة الكحول عن مصير لا.
ثم قرأ هذه الآية : «وَاللهُ الَّذِي أَرْسَلَ الرِّياحَفَتُثِيرُ سَحاباً فَسُقْناهُ إِلى بَلَدٍ مَيِّتٍ الآية ، والملك اسمه الرّعد » ٣.