وخيبت ظني ومن أول أنت تقول.
.
.
تجاهـلنا تـلامـس احـساسنا يسـبق خطاوينا من بـدّهـم في الـوفـا حـنـّا تـأهـلـنا كـسرت يـدين الـتجافي من تسامينا يابحر كان انت في موجك تساهلنا في الحب نبحر ونمسي في موانينا روض المحبّين محمي في مداهلنا وزهور الاشواق تنبت في مراعينا حنا الشـرف والنـقا ونشرّف آهلنا عـن الـرذيـله على الـنايـف تـعـلـّينا يا ضـامي الحـب أروتـنـا مناهـلـنا إذا طـوانا هـجـير الـبعــد تـسـقـيـنا والسـالـفـه كـلّها.
.
.