وفاتها بعد موقعة الجمل، عادت عائشة فلزمت بيتها حتى حضرتها الوفاة في ليلة الثلاثاء وقيل وقيل ، وصلى عليها بعد ، ونزل في قبرها ابنا من أختها وعبد الله ابني ، وعبد الله بن ، ودفنت في.
وكانت عائشة تُكنّى بأم عبد الله بابن أختها.
وفي مثال آخر، دخلت فتاة على عائشة تشتكي بأن أباها زوجها بابن أخيه وهي كارهة، فأخبرت عائشة النبي محمد، فأرسل إلى أبيها، فجعل الأمر إليها، فقالت: « يا رسول الله، قد أجزت ما صنع أبي، ولكني أردت أن أعلم النساء من الأمر شيئًا؟».