و كأنني خلقت منك, كقطعة من قلبك, من روحك, من جسدك, أن اكون زوجتك اخيرا رغم كل الصعاب….
.
ا فطوال الثلاث أو أربع جلسات التي أنهيت فيهم قراءتي للقصة، لم أتذكر أنها رواية او كتاب او قصة او حكاية او او او وكل ما كنت أعتقده هو أني جالس مع بسمة الأكثر من جميلة وهي تحدثني عن جارها "الكريه" الذي استلطفته فأصبح بعدها حبيبها الجميل ثم خطيبها ثم زوجها ثم ".