.
! فأما المواقف الرسمية التي يراها الناس فلا تعدو أن تكون إصدار بيان استنكار، أو شجب على استحياء.
وقوله سبحانه:{لا تَحسَبَنَّ الَّذينَ يَفرَحونَ بِما أَتَوا وَيُحِبّونَ أَن يُحمَدوا بِما لَم يَفعَلوا فَلا تَحسَبَنَّهُم بِمَفازَةٍ مِنَ العَذابِ وَلَهُم عَذابٌ أَليمٌ}.