.
ونجح مع كل ذلك أبو علي الحاكم في حماية سمعته وفشله الأستخباري بكشف المتورطين الحقيقيين في قتل صالح عبدالله الصماد ودفع الشكوك التي تحوم حوله.
فما أدري هل خفيت عليه! والثالثة : سعي الأنقلابيين إلى إظهار تماسك أجهزتهم وقدراتهم الاستخبارية والعسكرية الأمنية على كشف خيوط وأدوات العمليات الكبيرة وملاحقتها والقضاء عليها وتوجيه رسائل ترهيبية إلى الداخل والخارج بتعزيز القبضة الأمنية إلى أقصى درجة اليقظة.