نسبته إلى دراورد من قرى خراسان أصله منها، ومولده ووفاته بالمدينة 2.
والثاني: عن نهاية كتابه " المنتخب من نزهة الالباء " وكله بخطه، في دار كتب " 401 شعر، تيمور ".
وفي هذا الشهر: ظهر في جهة المغرب بالعشايا كوكب الذؤابة وطوله في الرمحين، ورأسه في قدر نجم مضيء، ثم برق، حتى تبقى ذنبه كشعب برقة الشعر وذنبه مما يلي المشرق.
فعدا عليهم سعود يعنى إعتدى عليهم.
يذكر المؤرخ الشيخ حسين بن غنام ، مؤرخ الدولة السعودية الأولى المعاصر للأحداث ، في كتابه تاريخ نجد روضة الأفكار والأفهام ، ص: 162 فهرب سعدون وجماعته و أقبلوا على الدرعية وأرسلوا الى عبدالعزيز يطلبون منه الأمان.
ولد بباجة، وانتقل شابا إلى مصر، ثم استقر بدمشق سنة 617 هـ وتوفي بها.