.
وإن كان ناسياً ولم يذكر إلا بعد زمن طويل أعاد الصلاة من جديد.
.
وهو مذهب الحنفية ، وقول الحسن البصري ، وإبراهيم النخعي ، والثوري.
أحدها : أنه أصح من حديث المغيرة.
وأما الشك فلم يعرض له صلى الله عليه وسلم بل أمر فيه بالبناء على اليقين وإسقاط الشك والسجود قبل السلام.