مثل الدعاء لله وذكره وحمده أيضاً أو عند تلاوة بعض الآيات القرآنية أو التكبير بعد بعد القيام بالتسليم او مثل التسبيح، مثلما قال الإمام جعفر الصادق عليه تسبيح فاطمة الزهراء عليها السلام كل يوم في دبر كل صلاة أحب إليّ من صلاة ألف ركعة في كل يوم أو مثل قراءة سورة الفاتحة وقراءة آية الكرسي أو قراءة بعض الأدعية.
وقال الشيخ : «إذا كانت مشابهة الكفار في الأفعال الظاهرة إنما نهي عنها لأنها وسيلة وسبب يفضي إلى موالاتهم ومحبتهم، فالنهي عن هذه الغاية والمحذور أشدّ، والمنع منه وتحريمه أوكد، وهذا هو المطلوب».
وشريعة أن يعاهد شخص شخصا آخر على أنّه إن جنى فعليه أرشه، وإن مات فميراثه له، سواء كانا رجلين أو امرأتين أو أحدهما رجلا والآخر امرأة، كما في النتف.