في هذا المثال لحقت تاء التأنيث الساكنة في الفعل وقفت وفاعله مؤنث حقيقي وهو ليلى ، وهنا تعتبر تاء التأنيث واجبة الاتصال حتى تكون الجملة واضحة.
للتفريق بين التاء المربوطة والتاء المفتوحة والهاء يُنظر إلى لفظها، فالتاء المربوطة تُلفظ هاءً عند الوقف، وذلك على نحو: بيئة، فإنّها تُلفظ: بيئه، بينما تُلفظ تاءً خلال الكلام، وذلك على نحو: بيئةُ المدرسة، فقد لُفظت تاءً، وهذه ما يميّزها عن الهاء والتاء المفتوحة.
ـ إذا طابت السريرة حُمِدَتْ السيرة.