لم أعرف ماذا فعلت بها! لقراءة القائد الكتاب وتعليقه عليه أبعادٌ ومقاصد؛ لا تقف عند حدِّ التشجيع على الكتابة والدعوة إلى المطالعة؛ ولا تنتهي عند تكريم الرّاوية والكاتبة.
كانت زينب تبلغ من العمر آنذاك سنة ونصف السنة.
روضات مكتب الوسط بمكة المكرمة — الروضة الأولى أبناؤنا الأهلية.