بعد فشل محاولات الإنقاذ من فتحة البئر، شرعت السلطات باستخدام 5 جرافات للحفر بشكل موازي للبئر في محاولة للوصول إلى الطفل عبر منفذ، وبدأت شبكات التواصل الاجتماعي في تحويل الحادثة إلى قضية رأي عام وحثت السلطات على توفير كل الدعم لإنقاذ الطفل، حيث بدأ الملايين في متابعة تفاصيلها، توافد العديد من المواطنين من القرية والمناطق والمدن المجاورة، مما أضطر القوى الأمنية التي عززت انتشارها لوضع حواجز في المكان للحيلولة دون عرقلة الحشود لجهود فرق الإنقاذ، لكن اليوم انتهى بدون إحراز أي تقدم.
كانت قصة اللاما سبب اتخاذ القرار من قبل المسؤولين الحكوميين.
ثم في جامع الدعوة بتبوك صليت عليه ودفنت أشلاء.