وأنا قبل أن أذكر بعض التعريفات ذكرت الفوارق والاختلافات الجوهرية بين رؤية أهل السنة والجماعة للعصمة، وبين رؤية هؤلاء الرافضة لعصمة الأئمة.
هو العلم الذي يتخصص في المفردة اللغوية ويتخذ منها موضوعاً له، فهو يهتم بصيغ المفردات اللغوية للغة معينة — كاللغة العربية — ودراسة ما يطرأ عليها من تغييرات من زيادة في حروفها وحركاتها ونقصان، التي من شأنها إحداث تغيير في المعنى الأصلي للمفردة ، ولا علاقة لعلم الصرف بالإعراب والبناء اللذين يعدان من اهتمامات النحو.
قال : والفاجر يَحْتَمِل أن يُرِيد به الكافر، ويَحْتَمِل أن يدخل فيه العاصي.
أما في الاصطلاح فعرفت بتعريفات عديدة، أشهرها ما ذكره أبو الفتح ابن جني في كتابه الخصائص حيث قال: حد اللغة: أصوات يعبِّر بها كل قومٍ عن أغراضهم 4.
أَبُو حَنِيفَةَ: الْحِجَازُ حَبْلٌ يُشَدُّ بِهِ الْعِكْمُ.
ورد في الحديث، أنه يستثنى من ذلك ثلاثة أشياء: في الحرب، والإصلاح بين الناس، وحديث المرأة زوجها، وحديثه إياها.