، وجمهورِ العُلماءِ مِن الصَّحابةِ والتَّابعين ومَن بعدَهم قال النَّوويُّ: تكبيرات الانتقالات.
وخلافا للمحكي عنكثير من المتأخرين ، منهم الفاضل في المختلف والقواعد بل كثير من كتبه ٢.
والقول بأن مافعله لا مع القصد المميّز موافق لكل منهما فيكون صحيحا ، إذ ليست الصحة إلاّموافقة المأمور به ـ كما مرّ في الوضوء ـ وهي ترادف الإجزاء المستلزم للبراءة.