وهذا الذي كان يقرأ هو أسيد بن حضير، كما بينه الطبراني.
.
وبالفعل سأل مشركين قريش الرسول صل الله عليه وسلم عن الأشياء الثلاثة وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه سيخبرهم غدا عن الثلاث اشياء، ولكن مرت 15 ليلة دون أن يجيبهم الرسول صلى الله عليه وسلم بالمطلوب منه لأن الوحي لم ينزل عليه، فحزن الرسول صل الله عليه وسلم لتأخره في الرد وسخرية كفار قريس منه، لكن الله تعإلى أنصفه وأنزل عليه سورة الكهف والتي كانت فيها كل الإجابات للأسئلة الثلاثة وأيضا قصة يسدنا موسي والخضر.