أي أنّ من صلى صلاة الفجر جماعةً ثم جلس من وقت الفجر إلى ما بعد شروق الشّمس بوقتٍ قصيرٍ يذكر الله تعالى ثمّ صلّى ركعتين، كان له من الأجر كأجر حجّةٍ وأجر عمرةٍ تامّتين بإذن الله تبارك وتعالى.
يَقرأُ آياتٍ أو سورة قصيرة بعد الفاتحة.
وصلاة الأوابين هي صلاة الضّحى، وترمض الفصال أي تشتدّ الحرارة وهو الوقت قبيل صلاة الظّهر، فعلى كلّ مسل أن يُكثر من النّوافل وأن يُصلي الضّحى ليكسب الأجر العظيم الذي وعد الله ورسوله به المسلمين المصلّين.