ما نجده اليوم وبوضوح تام لا يستدعي الشك والريبة حيث يأخذنا الى جوهر الاسباب والمسببات.
وتنبعث الغازات والهبائيات إلى الغلاف الجوي من جراء حرائق الغابات والبراكين، حيث تجرفها أو تبعثرها الأمطار والرياح.
لشكاوى الاهتمام الذي ينبغي، لما تمادى هؤلاء الموظفون في تواطؤهم مع أصحاب المولدات.