Since the attacks happened, I have in discussions with western christians been reminded of terror committed by muslims and asked to condemn them in exchange for their own condemnation of the attack.
وَلا تَنكِحُوا مَا نَكَحَ آبَاؤُكُمْ مِنْ النِّسَاءِ إِلاَّ مَا قَدْ سَلَفَ إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَمَقْتاً وَسَاءَ سَبِيلاً.
Amongst us, the topic is hotly being argued.
وليتك -يا محمد- تشاهد هؤلاء المشركين إذا عُرِضُوا على النار وأبصروا عذاب الجبار وشاهدوا الفظائع والأنكال، والسلاسل والأغلال، حينها يقولون: يا ليتنا نعود أحياء إلى الدنيا فنؤمن بالله ونصدق رسوله.
كلام من أحاط بمواقع النجوم خَلْقاً، وأمراً، وعلماً، وقدرةً، وإبداعاً.
والذين كذّبوا بآيات الله التي أنزلها في كتابه على رسوله وأعرضوا عن قبولها كبرًا وعتواً فجزاء أولئك نار جهنم يمكثون فيها أبدًا؛ فالتكذيب رد وصد، والاستكبار إعراض، وجزاء كل النار.