.
في هذه الايات يخبرنا الله عز و جل فيها عن يوم القيامة و ما سيحدث يمن إتخذ شركاء و شفعاء من دون الله سبحانه و تعالى و لم يؤمنوا بالله عز و جل العظيم و يستغفروه مع أن الله عز و جل بعث لهم بالهدى و أرسل المرسلين و السبب هو إبليس بعد نزوله إلى المستوى الاقل و بداية عمله في إضلال و غواية البشر و لهذا و صفع الله عز و جل بأنه كان من الجن أي الوقت إختلف عن الماضي سبب العداوة و هو في مستوى الملائكة و المستقبل و بداية الغواية في مستوى الجن عندما عصى لله سبحانه و تعالى و سبب دخول الناس في النار حالتان زمنيتان و وصف دقيق من الله عز و جل بأنه كان من الملائكة حين رفض أي في مستوى أعلى و كان من الجن حين غوى في المستوى الأقل.
.