.
نسأل الله -تبارك وتعالى- أن يجعل قلوبنا حيَّةً، عامرةً بذكره وشُكره وحُسن عبادته، اللَّهم اجعل القرآنَ ربيع قلوبنا، ونور صدورنا، وذهابَ أحزاننا، وجلاء همومنا.
قالوا: وهذا ينتظم معه ما بعده من قول: وإليه النُّشور، يعني: إليه المرجع في نيل الثَّواب بما يكتسب في هذه الحياة الجديدة في هذا اليوم الجديد.