من قتل نفساً بغير
القران الكريم
فقال بعضهم; معنى ذلك; ومن قتل نبيًّا أو إمام عدل، فكأنما قتل الناس جميعًا، ومن شدَّ على عضُد نبيّ أو إمام عدل، فكأنما أحيا الناس جميعًا.
.
ويعتبر الحث على العفو والترغيب في العوض منتهى المروءة وكرم النفس.