.
فالفاعل دائما مرفوع والمفعول به فهو دائماً منصوب وهكذا.
باس آرتس ، سيلفيا تشالكر ، وإدموند وينر ، "قاموس أكسفورد لقواعد اللغة الإنجليزية" ، الطبعة الثانية.
فقلت: أو قد برئ الله من رسوله؟! وبهذه الإضافة تمكن من إخراج الحروف والأفعال ، وحصر المحدود في نطاق الألفاظ ، فأخرج بذلك الرموز والاشارات.
وسنحاول في ما يلي الالمام بأهم التعريفات من هذا النوع ، مراعين الناحية الزمنية في ترتيبها قدر الإمكان.
ج ـ أما كلمات ضَرَب ، ويضرب ، ونضرب ، وأضرب وأمثالها فهي تدل أيضا على معنى مركب من الحدث المنسوب إلى الذات ، و الحدث مدلول المادة ، و النسبة إلى الذات مدلول الصيغة ، فنحن نفهم من صيغة ضرب أن حدث الضرب صادر من فاعل مفرد مذكر غائب ، ومن صيغة أضرب انه صادر من فاعل مفرد مذكر متكلم ، ومن صيغة نضرب أنه صادر من فاعل مذكر جمع متكلمين ، وهكذا كل صيغ الافعال مشعرة بنوع الفاعل ـ التذكير والتأنيث ـ وعدده ـ الافراد والتثنية والجمع ـ وشخصه ـ التكلم والخطاب والغيبة.