وكان الإمام يقدره غاية التقدير، ويراسله وهو في منفاه وحرص على قدومه إلى نجد.
كما تبوأ منصب مدير عام الشركة السعودية لتكنولوجيا المعلومات "سايت" بين 2003 و2006، ومدير المبيعات والتسويق للقطاع الحكومي في "شركة أوراكل" بين 1997 و2003، ومدير برنامج في "مؤسسة النقد العربي السعودي" المعروفة حالياً بـ"البنك المركزي السعودي" بين 1991 و1997.
فانزعج ابن معمر، ولم يجد بداً من أن يتنازل عن الحكم لمشاري بن سعود ويبايعه وبعد مبايعة مشاري بن سعود في الدرعية، توافدت إليه بقية آل سعود، الذين هربوا من الدرعية.